وصف التدفق
الغرض والفوائد
تم تصميم سير العمل هذا ليعمل كمساعد ذكاء اصطناعي شخصي يساعد المستخدمين في إدارة جداولهم من خلال التكامل مع تقويم Google. لا يفهم المساعد فقط استفسارات المستخدمين، بل يتفاعل أيضًا مع أدوات متنوعة لأتمتة مهام إدارة التقويم، تقديم معلومات الجدولة، والاستفادة حتى من إمكانيات البحث في الويب.
هيكل سير العمل والمكونات
فيما يلي نظرة عامة على المكونات الرئيسية وأدوارها في سير العمل:
المكون | الغرض |
---|
محفز فتح الدردشة | يكتشف عند فتح الدردشة ويبدأ سير العمل. |
عنصر الرسائل | يعرض رسالة ترحيب ودية للمستخدم حول إمكانيات المساعد. |
مخرج الدردشة | يعرض الرسائل للمستخدم في واجهة الدردشة. |
إدخال الدردشة | يستقبل مدخلات أو استفسارات نصية من المستخدم. |
سجل الدردشة | يحافظ على سجل الرسائل السابقة لمحادثات مدركة للسياق. |
وكيل الذكاء الاصطناعي | الذكاء الاصطناعي المركزي الذي يفسر نية المستخدم، يدير السياق، ويقرر أي الأدوات يستخدم. |
بحث Google | يتيح للمساعد البحث في الويب لمعلومات تدعم استفسارات المستخدم. |
مسترجع محتوى الروابط | يجلب ويعالج المحتوى من الروابط التي تم العثور عليها عبر بحث Google. |
العثور على الأوقات المتاحة | يجد أفضل الأوقات المتاحة في تقويم المستخدم (والمشاركين) لجدولة الفعاليات. |
إنشاء فعالية | ينشئ فعاليات تقويم جديدة تلقائيًا حسب طلب المستخدم. |
حذف فعالية | يحذف الفعاليات المحددة من تقويم Google الخاص بالمستخدم. |
عرض الفعاليات | يسرد فعاليات التقويم ضمن نطاق زمني محدد، مع مرشحات اختيارية. |
أداة التاريخ الحالي | تزود المساعد بسياق التاريخ والوقت الحالي. |
كيف يعمل سير العمل
عند فتح المستخدم للدردشة، يبدأ سير العمل برسالة ترحيب تشرح إمكانيات المساعد — مثل التحقق من الجداول، العثور على أوقات الفراغ، تنظيم الفعاليات، وإرسال التذكيرات. هذا يضع السياق ويدعو المستخدم للتفاعل.
عندما يرسل المستخدم رسالة أو طلب (مثل “ابحث لي عن وقت فراغ هذا الأسبوع” أو “جدول اجتماع مع جون”)، يتلقى وكيل الذكاء الاصطناعي المدخل مع سجل الدردشة الحالي للسياق. عندها يمكن للوكيل:
- استرجاع جدول ومواعيد توفر المستخدم من تقويم Google.
- البحث عن الفعاليات القادمة وعرضها.
- العثور على أوقات متاحة لفعاليات جديدة مع مراعاة تقويم المستخدم والمدعوين.
- إنشاء فعاليات جديدة، مع إمكانية إضافة روابط Google Meet وتذكيرات.
- حذف الفعاليات حسب طلب المستخدم.
- جلب المعلومات من الويب أو معالجة مستندات ذات صلة إذا كان استفسار المستخدم يتطلب معلومات خارجية.
- الرجوع إلى التاريخ والوقت الحاليين لتقديم ردود مناسبة وذات صلة بالوقت.
يتم إرسال جميع الردود والتحديثات للمستخدم عبر الدردشة، لضمان تجربة محادثة سلسة.
فوائد الأتمتة وقابلية التوسع
يقوم سير العمل هذا بأتمتة مجموعة واسعة من مهام الجدولة، مما يقلل بشكل كبير من الجهد اليدوي وخطر الحجز المزدوج أو فقدان المواعيد. من خلال الجمع بين تفكير الذكاء الاصطناعي والتحكم المباشر في التقويم والبحث عبر الإنترنت، يتيح:
- جدولة سلسة: العثور الفوري على الأوقات المتاحة وتنظيم الاجتماعات دون مراسلات متبادلة.
- إدارة فعاليات فعالة: إنشاء، عرض، أو حذف فعاليات التقويم بأمر دردشة بسيط.
- وعي سياقي: يتذكر المساعد التفاعلات السابقة ويكيف ردوده وفقًا لها.
- دمج المعلومات الخارجية: الاستفادة من بحث Google ومعالجة المستندات لدعم استفسارات أكثر تعقيدًا (مثل العثور على مواضيع الاجتماعات أو البحث عن معلومات حول الحضور).
- توفير الوقت من خلال الأتمتة: يتعامل مع مهام الجدولة المتكررة، مما يمنح المستخدمين وقتًا أكبر للأنشطة الأكثر أهمية.
أمثلة على حالات الاستخدام
- الإنتاجية الشخصية: لا تنس أبدًا اجتماعًا أو موعدًا نهائيًا؛ احصل على تذكيرات وإدارة للجدول عبر محادثة طبيعية.
- تنسيق الفريق: اعثر بسهولة على أوقات متاحة للجميع لاجتماعات الفريق وقم بأتمتة الدعوات.
- البحث والاستعداد: استخرج معلومات من الويب عن فعاليات أو اجتماعات قادمة.
- كفاءة إدارية: أتمت إدارة التقويم الروتينية للمديرين أو الفرق.
جدول ملخص للإمكانيات
الإمكانية | كيفية تحقيقها |
---|
التحقق من الجدول | أداة عرض الفعاليات + وكيل الذكاء الاصطناعي |
العثور على أوقات فراغ | أداة العثور على الأوقات المتاحة + وكيل الذكاء الاصطناعي |
إنشاء فعاليات | أداة إنشاء الفعالية + وكيل الذكاء الاصطناعي |
حذف فعاليات | أداة حذف الفعالية + وكيل الذكاء الاصطناعي |
البحث في الويب | بحث Google + مسترجع محتوى الروابط + وكيل الذكاء الاصطناعي |
تذكر السياق | سجل الدردشة + وكيل الذكاء الاصطناعي |
تقديم معلومات التاريخ/الوقت | أداة التاريخ الحالي + وكيل الذكاء الاصطناعي |
من خلال أتمتة جميع هذه الخطوات، ينشئ سير العمل مساعدًا شخصيًا ذكيًا وقابلاً للتوسع يمكن نشره لدعم الأفراد أو المؤسسات بالكامل، مما يعزز الإنتاجية بشكل كبير ويقلل من مشاكل الجدولة.